العلاقة المستمرة مع الكتاب المقدس
قوة وتأثير كلمة الله فى حياتى: -
( مز 20:107 ) أرسل كلمته فشفاهم ونجاهم من تهلكاتهم.
الشفاء جسدياً ...بأسم يسوع قم وأمش ... – الأيمان بالكلمة المنطوقة
الشفاء نفسياً ..... جروح ، أحزان ...( مز 25:119 ، 50 ) لصقت بالتراب نفسي فأحيني حسب كلمتك.
كلمة الله تعطى حياة من الموت الروحى - والموت الجسدى.
( مز7:119 ) أحمدك باستقامة قلب عند تعلمي أحكام عدلك. ( تنقى قلبك وتضبطه )
( مز 11:119 ) خبأت كلامك في قلبي لكيلا أخطئ إليك. ( تحفظنى من الخطية والسقوط ).
(مز 22:119 ) دحرج عني العار والإهانة لأني حفظت شهاداتك. ( تحفظ من العار وا؟لأهانة ) .
(مز 45:119 ) وأتمشى في رحب لأني طلبت وصاياك. ( كلمة الله ترحب وتوسع الحياة )
( مز 66:119) ذوقا صالحا ومعرفة علمني لأني بوصاياك آمنت. ( ذوق وأدب فى التعامل )
( مز 98:119 ) وصيتك جعلتني أحكم من أعدائي لأنها إلى الدهر هي لي. ( حكمة وتعقل )
( مز 99:119 - 100 ) أكثر من كل معلمى تعقلت لأن شهاداتك هى لهجى ، أكثر من الشيوخ فطنت لأني حفظت وصاياك. (تعقل وفطنة أكبر من السن الطبيعى )
( مز 105:119 ) سراج لرجلي كلامك ونور لسبيلي. ( ترشد نى فى الطريق وتقودنى – حتى لو السكة مظلمة )
( أش 10:55 – 11 ) لأنه كما ينزل المطر والثلج من السماء ولا يرجعان إلى هناك بل يرويان الأرض ويجعلانها تلد وتنبت وتعطي زرعا للزارع وخبزا للآكل ، هكذا تكون كلمتي التي تخرج من فمي. لا ترجع إليَِِ فارغة بل تعمل ما سررت به وتنجح في ما أرسلتها له.( كلمة مثمرة تصنع أمر فى حياتى ) .
( أع 32:20 ) والآن أستودعكم يا إخوتي لله ولكلمة نعمته القادرة أن تبنيكم وتعطيكم ميراثا مع جميع المقدسين.
( رو 8:10 ، 17 ) لكن ماذا يقول؟ «الكلمة قريبة منك في فمك وفي قلبك» (أي كلمة الإيمان التي نكرز بها) ، إذا الإيمان بالخبر والخبر بكلمة الله. ( الكلمة التى تعطى الأيمان ).
( يع 18:1 ) شاء فولدنا بكلمة الحق لكي نكون باكورة من خلائقه. ( الولادة الروحية بالكلمة )
( أف 26:5 ) لكي يقدسها، مطهرا إياها بغسل الماء بالكلمة ( التطهير بالكلمة ).
( يو 3:15 ) أنتم الآن أنقياء لسبب الكلام الذي كلمتكم به. ( كلمة الله تنقى وتطهر ).
( عب 12:4 ) لأن كلمة الله حية وفعالة وأمضى من كل سيف ذي حدين، وخارقة إلى مفرق النفس والروح والمفاصل والمخاخ، ومميزة أفكار القلب ونياته.
زى حدين = حد للعدو وحد لحياتى ، مفرق الروح والنفس = الأرادة ، مميزة افكار القلب = تكشف قلبى
( يع 21:1 ) لذلك اطرحوا كل نجاسة وكثرة شر. فاقبلوا بوداعة الكلمة المغروسة القادرة أن تخلص نفوسكم.
( تخلص نفوسكم = تنقذكم من العالم الحاضر ، تنقذكم من مكر وخداع إبليس ، تنقذكم من الخطية المحيطة = خلاص أبدى وتعدكم للملكوت )
(2 بط 19:1 ) وعندنا الكلمة النبوية، وهي أثبت، التي تفعلون حسنا إن انتبهتم إليها كما إلى سراج منير في موضع مظلم، إلى أن ينفجر النهار ويطلع كوكب الصبح في قلوبكم، ( شمعة صغيرة وقت إنقطاع النور )
( يو7:15 ) إن ثبتم في وثبت كلامي فيكم تطلبون ما تريدون فيكون لكم.
ثقة فى إستجابة الطلبات – معرفة نوعية الطلبات المرضية لديه
( يو 63:6 ) الكلام الذى أكلمكم به هو روح وحياة. حياة الله = God's life giving
أهمية كلمة الله فى شركتى معه
1 – معرفتى به
( أش 9:28 ) إقترب من الله بمعرفة كلمته
2 – إدراك الأتجاهات المرضية أمامه . مثل المال – العلاقات - العطاء ....... = تجديد الذهن
3 – تفضح وتكشف معطلات العلاقة مع الرب . تكتشف الأخطاء أول بأول ( أختبرنى يا الله )
4 – الوقوف أمام عدو الخير ( الحرب الروحية ) بالمكتوب - سيف الروح .
كيف تقرأ الكلمة
- أقرأ السفر كله مرة واحدة (إن أمكنك ذلك).
- قسم السفر إلى أجزاء وأقرأها بانتظام.
- حاول أن تستخرج من السفر اسم الكاتب – معرفة تاريخ كتابته – لمن كُتب، ما هى ظروف الكاتب وقت الكتابة وكذلك ظروف من كتب لهم السفر.
- حاول أن تستعين بكتب التفسير البسيطة التى تعطيك فكرة بسيطة عن هذا السفر – حاول أن تجد الجواب على السؤال (أين موقع المسيح فى هذا السفر؟!) فمثلاً نجد فى سفر الخروج المسيح يرمز إليه بخروف الفصح، ونجد عمل دم المسيح فى الحماية من الهلاك،
- إقرأ الكتاب فى روح الصلاة وطلب وجه الرب لأن الروح القدس يفتح الذهن للفهم، ومعك قلم ونوتة لتدون فيها أى وعد من الرب لك أو أى تحذير – أو توجيه أو حتى توبيخ. فالكتاب المقدس هو المصدر الأساسى الذى يكلمنا الله من خلاله ويضبط حياتنا ويوجهها فى طاعته ومشيئته فنسلك فى النور كما سلك المسيح ونستطيع أن نغلب تجارب إبليس بالمكتوب كما فعل المسيح عندما تسكن فينا كلمة المسيح بغنى – فنحيا حياة فى كامل مشيئة الرب ورضاه.
س : ماهو إختبارك الشخصى عندما تقرأ الكتاب المقدس ؟
س : ما هو التغيير الذى يحدث فى حياتك وأنت فى علاقة مستمرة مع الكتاب المقدس ؟
